القواعد الرئسيه للمعالج بلقران والرقيه الشرعيه
2 مشترك
دارالباحث عن الحق للعلوم الاسلاميه وعلاج السحر والمس الشيطانى الشيخ سيد محمد سيد :: منتدى :: قسم علمنى كيف ارقى وكيف اتعامل مع المس
صفحة 1 من اصل 1
القواعد الرئسيه للمعالج بلقران والرقيه الشرعيه
)- إخلاص النية لله سبحانه وتعالى في العلاج
02)- التركيز على ترسيخ العقيدة لدى المرضى
03)- التمسك بمنهج الكتاب والسنة
04)- التركيز على الجانب الدعوي
05)- التقيد بالأمور الشرعية الخاصة بالنساء
06)- اتقاء فتنة النساء
07)- إرشاد المرضى لأسباب تسلط الأرواح الخبيثة
08)- غرس الثقة واليقين بالله سبحانه وتعالى في نفوس المرضى
09)- الاسترشاد بآراء العلماء وطلبة العلم في الأمور المشكلة والمتعلقة بموضوع الرقية الشرعية والعلاج
10)- الحذر من استدراجات الشيطان ومكائده
11)- حث المرضى على الصبر والتحمل واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى
12)- أن يتحلى المعالِج بالحلم والأناة
13)- القدوة
14)- المحافظة على أسرار المرضى
15)- المحافظة على سلامة المرضى
16)- التأني في إصدار الحكم على الحالة المرضية
17)- عدم التسرع في إعطاء الحكم ومسبباته عن المعاناة وطبيعتها ، إلا بعد
التثبت والتأكد ودراسة الحالة دراسة علمية دقيقة ، وإعادة الأمر أثناء
التشخيص وبعده لعلم الله سبحانه وتعالى ، مع ترجيح غلبة الظن في المسألة
دون الجزم والقطع والتأكيد بأن الحالة تعاني من السحر أو الحسد أو العين
ونحوه ، كأن يقول : ( يغلب على ضني أن الحالة تعاني من السحر مثلا ، فما
أصبت فمن الله وحده ، وما أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان ) ويجب على المعالِج
مراعاة أمور هامة قبل التشخيص ، وهي على النحو التالي :
أولا : دراسة الحالة دراسة جيدة ، ابتداء من أعراض المرض وانتهاء بقدوم
الحالة إليه ، وهذا ما يطلِق عليه علم الطب الحديث ( الدراسة التاريخية
للحالة المرضية )
ثانيا : متابعة الحالة أثناء الرقية الشرعية والأعراض المترتبة عن ذلك
ثالثا : متابعة الحالة بعد العلاج واستخداماته وما يترتب على ذلك من أعراض وآثار
18)- عدم الإفصاح للمريض عن طبيعة مرضه : وبناء عليه ، وبعد الدراسة
الموضوعية العلمية الدقيقة والمستوفية لكافة الجوانب المتعلقة بالحالة
المرضية ، يستطيع المعالِج أن يكون قريبا من عملية التشخيص ، والأولى ترك
ذلك والابتعاد عنه ، لتعامله مع جوانب وأمور غيبية ، وهذه القضايا تعتبر
ظنية لا يمكن الجزم أو القطع فيها كما أشرت آنفا ، وهي عرضة للخطأ والصواب ،
فالواقع المعاصر والخبرة والتجربة العملية ، تؤكد على أولوية عدم الإفصاح
للمريض عن معاناته للأسباب التالي :
أولا : أن الأعراض غيبية ولا يمكن القطع أو الجزم فيها بأي حال من الأحوال ،
ويكفي المعالِج أن يتحسس الداء ليستطيع أن يصف الدواء النافع الثابت في
الكتاب والسنه بإذن الله سبحانه تعالى
ثانيا : أن التشخيص قد يترك آثارا جانبية سلبية على الحالة المرضية ، بحيث تؤثر على نفسيته وسلوكه وتصرفه
ثالثا : إن التخبط الحاصل لدى بعض المعالِجين في قضايا التشخيص ، أورثت لدى
المرضى مشاكل نفسية غير المعاناة الأصلية ، فعاشوا في دوامة وصراع ، لا
يعلمون أيهم يصدقون
وبسبب غيبية تلك القضايا وعدم إمكانية الجزم أو القطع فيها ، ترى بعض
المعالِجين بالكتاب والسنة يشخصون بناء على بعض المعطيات التي ظهرت أثناء
وبعد الرقية الشرعية ، وتتضارب الأقوال ، فتارة تشخص الحالة بالسحر ، وتارة
أخرى بالعين وهكذا ، مع أن الأولى للمعالِج الاهتمام بترسيخ الاعتقادات
الصحيحة ، وتوجيه الحالة توجيها سلوكيا وتربويا ، وتصحيح المفاهيم الخاطئة ،
بحيث يربط المرضى من خلال هذه المنهجية بخالقهم ، فيتعلقون به ، ويلجأون
إليه ويسألونه الشفاء والعافية
وأعجب كثيرا من بعض المعالِجين الذين يتسرعون في قضايا التشخيص، فيطلقون
العبارات والكلمات دون أن يحسب لها حساب ، أو أن توزن بميزان الشريعة ، وقد
يكون لتلك الكلمات وقع وتأثير على نفسية المرضى وأحاسيسهم ومشاعرهم ، وقد
سمعت عن البعض ممن يشخص عن طريق الهاتف أو المشافهة ، دون الرقية ودون
الدراسة والبحث والتقصي وهذا مطلب أساسي يحتاجه المعالِج ليكون قريبا من
الحقيقة والواقع ، وإن دلت تلك التصرفات على شيء فإنما تدل على جهل أولئك ،
وافترائهم وقولهم بغير علم ، ومثل هذه السلوكيات والمناهج العلاجية تؤدي
لمفاسد عظيمة يترتب عليها محاذير شرعية لا يعلم مداها وضررها إلا الله
19)- عدم التأثر بآراء الآخرين
20)- استخدام أسلوب التورية ( المعاريض ) : قد يحتاج المعالِج أحيانا
لاستخدام أسلوب التورية ( المعاريض ) حفاظا على الحالة النفسية للمريض
وسلامته البدنية
21)- الابتعاد عن مواضع الريبة والشك
22)- عدم المغالاة في استخدام الأمور المباحة
23)- التجرد في الحكم على المعالِجين
24)- زرع الثقة في نفسية المرضى
25)- قوة الإيمان والاعتدال في دفع عداوة الأرواح الخبيثة
26)- الصبر والاحتساب على إيذاء الأرواح الخبيثة
27)- قوة الشخصية وصلابة الجأش والقوة في التعامل مع الأرواح الخبيثة
02)- التركيز على ترسيخ العقيدة لدى المرضى
03)- التمسك بمنهج الكتاب والسنة
04)- التركيز على الجانب الدعوي
05)- التقيد بالأمور الشرعية الخاصة بالنساء
06)- اتقاء فتنة النساء
07)- إرشاد المرضى لأسباب تسلط الأرواح الخبيثة
08)- غرس الثقة واليقين بالله سبحانه وتعالى في نفوس المرضى
09)- الاسترشاد بآراء العلماء وطلبة العلم في الأمور المشكلة والمتعلقة بموضوع الرقية الشرعية والعلاج
10)- الحذر من استدراجات الشيطان ومكائده
11)- حث المرضى على الصبر والتحمل واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى
12)- أن يتحلى المعالِج بالحلم والأناة
13)- القدوة
14)- المحافظة على أسرار المرضى
15)- المحافظة على سلامة المرضى
16)- التأني في إصدار الحكم على الحالة المرضية
17)- عدم التسرع في إعطاء الحكم ومسبباته عن المعاناة وطبيعتها ، إلا بعد
التثبت والتأكد ودراسة الحالة دراسة علمية دقيقة ، وإعادة الأمر أثناء
التشخيص وبعده لعلم الله سبحانه وتعالى ، مع ترجيح غلبة الظن في المسألة
دون الجزم والقطع والتأكيد بأن الحالة تعاني من السحر أو الحسد أو العين
ونحوه ، كأن يقول : ( يغلب على ضني أن الحالة تعاني من السحر مثلا ، فما
أصبت فمن الله وحده ، وما أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان ) ويجب على المعالِج
مراعاة أمور هامة قبل التشخيص ، وهي على النحو التالي :
أولا : دراسة الحالة دراسة جيدة ، ابتداء من أعراض المرض وانتهاء بقدوم
الحالة إليه ، وهذا ما يطلِق عليه علم الطب الحديث ( الدراسة التاريخية
للحالة المرضية )
ثانيا : متابعة الحالة أثناء الرقية الشرعية والأعراض المترتبة عن ذلك
ثالثا : متابعة الحالة بعد العلاج واستخداماته وما يترتب على ذلك من أعراض وآثار
18)- عدم الإفصاح للمريض عن طبيعة مرضه : وبناء عليه ، وبعد الدراسة
الموضوعية العلمية الدقيقة والمستوفية لكافة الجوانب المتعلقة بالحالة
المرضية ، يستطيع المعالِج أن يكون قريبا من عملية التشخيص ، والأولى ترك
ذلك والابتعاد عنه ، لتعامله مع جوانب وأمور غيبية ، وهذه القضايا تعتبر
ظنية لا يمكن الجزم أو القطع فيها كما أشرت آنفا ، وهي عرضة للخطأ والصواب ،
فالواقع المعاصر والخبرة والتجربة العملية ، تؤكد على أولوية عدم الإفصاح
للمريض عن معاناته للأسباب التالي :
أولا : أن الأعراض غيبية ولا يمكن القطع أو الجزم فيها بأي حال من الأحوال ،
ويكفي المعالِج أن يتحسس الداء ليستطيع أن يصف الدواء النافع الثابت في
الكتاب والسنه بإذن الله سبحانه تعالى
ثانيا : أن التشخيص قد يترك آثارا جانبية سلبية على الحالة المرضية ، بحيث تؤثر على نفسيته وسلوكه وتصرفه
ثالثا : إن التخبط الحاصل لدى بعض المعالِجين في قضايا التشخيص ، أورثت لدى
المرضى مشاكل نفسية غير المعاناة الأصلية ، فعاشوا في دوامة وصراع ، لا
يعلمون أيهم يصدقون
وبسبب غيبية تلك القضايا وعدم إمكانية الجزم أو القطع فيها ، ترى بعض
المعالِجين بالكتاب والسنة يشخصون بناء على بعض المعطيات التي ظهرت أثناء
وبعد الرقية الشرعية ، وتتضارب الأقوال ، فتارة تشخص الحالة بالسحر ، وتارة
أخرى بالعين وهكذا ، مع أن الأولى للمعالِج الاهتمام بترسيخ الاعتقادات
الصحيحة ، وتوجيه الحالة توجيها سلوكيا وتربويا ، وتصحيح المفاهيم الخاطئة ،
بحيث يربط المرضى من خلال هذه المنهجية بخالقهم ، فيتعلقون به ، ويلجأون
إليه ويسألونه الشفاء والعافية
وأعجب كثيرا من بعض المعالِجين الذين يتسرعون في قضايا التشخيص، فيطلقون
العبارات والكلمات دون أن يحسب لها حساب ، أو أن توزن بميزان الشريعة ، وقد
يكون لتلك الكلمات وقع وتأثير على نفسية المرضى وأحاسيسهم ومشاعرهم ، وقد
سمعت عن البعض ممن يشخص عن طريق الهاتف أو المشافهة ، دون الرقية ودون
الدراسة والبحث والتقصي وهذا مطلب أساسي يحتاجه المعالِج ليكون قريبا من
الحقيقة والواقع ، وإن دلت تلك التصرفات على شيء فإنما تدل على جهل أولئك ،
وافترائهم وقولهم بغير علم ، ومثل هذه السلوكيات والمناهج العلاجية تؤدي
لمفاسد عظيمة يترتب عليها محاذير شرعية لا يعلم مداها وضررها إلا الله
19)- عدم التأثر بآراء الآخرين
20)- استخدام أسلوب التورية ( المعاريض ) : قد يحتاج المعالِج أحيانا
لاستخدام أسلوب التورية ( المعاريض ) حفاظا على الحالة النفسية للمريض
وسلامته البدنية
21)- الابتعاد عن مواضع الريبة والشك
22)- عدم المغالاة في استخدام الأمور المباحة
23)- التجرد في الحكم على المعالِجين
24)- زرع الثقة في نفسية المرضى
25)- قوة الإيمان والاعتدال في دفع عداوة الأرواح الخبيثة
26)- الصبر والاحتساب على إيذاء الأرواح الخبيثة
27)- قوة الشخصية وصلابة الجأش والقوة في التعامل مع الأرواح الخبيثة
تسلم ايدك استازى
ربنا يحفظك لنا استازى ومعلمى ومثلى الاعلى وربنا يجذيك عنا وكل المسلمين كل خير
امير العرب- المراقب العام للمنتدى
- عدد المساهمات : 69
نقاط : 116
تاريخ التسجيل : 03/05/2011
مواضيع مماثلة
» موسوعة الرقيه الشرعيه مكتوبه
» الرقيه الشرعيه الاذان مكرر 17 دقيقه
» الرقيه الشرعيه ايات السكينه ماهر المعيقلي
» الرقيه الشرعيه لفضيلة الشيخ محمد حسان
» الرقيه الشرعيه لسحر الجن النصراني خالد الحبشي
» الرقيه الشرعيه الاذان مكرر 17 دقيقه
» الرقيه الشرعيه ايات السكينه ماهر المعيقلي
» الرقيه الشرعيه لفضيلة الشيخ محمد حسان
» الرقيه الشرعيه لسحر الجن النصراني خالد الحبشي
دارالباحث عن الحق للعلوم الاسلاميه وعلاج السحر والمس الشيطانى الشيخ سيد محمد سيد :: منتدى :: قسم علمنى كيف ارقى وكيف اتعامل مع المس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى